قصة رجل حســد زوجـتــه
كان هناك رجل تـعـب من الذهاب للعمل كل يوم
بينما زوجته تبقى في البيت .
وعند المساء بدأ الصلاة وطلب من الله أن يستبدل
جسده مع زوجته ليومين فقط لتعرف زوجته بماذا يشعر من مشاق وتعب العمل اليومي.
فجأة ظهر له مارد ولبى له طلبه
وفي اليوم التالي استيقظ
و قد تبدل جسده من رجل الى أمرأة .
حضر الفطور
أيقظ الأولاد
ألبس الأولاد والبنات ومشط شعورهم وحضرهم للمدرسة
ناول الأولاد فطورهم
حضر سندويتشات المدرسة
إطمأن على الأولاد لغاية ما غادروا باب البيت إلى المدرسة
عاد للبيت وغسل الغسيل
ذهب للسوق ليشتري حاجيات الأكل والطبيخ ..
ثم عاد للبيت وكانت الساعة العاشرة
طبخ الغدا
مسح الأراضي
نفض الغبار
رجع الأولاد من المدرسة
حضر سفرة الطعام
أطعم الأولاد ثم جلس يساعدهم في واجباتهم المنزلية
طوى الغسيل
كوى الملابس
حضر جلسة الشاي والمكسرات والبسكويت اليومية مع الزوج والأولاد
في السادسه والنصف أخذ يحضر طعام العشاء
بعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ
حمم الأولاد وأخدهم للنوم
أصبحت الساعة التاسعة مساء وعمله لا ينتهي ....
في صباح اليوم الثالث استيقظ وفي الحال ركع
وقال : يارب لم أكن أعرف حقيقة ما أفكر به ,
كنت مخطئا عندما فكرت أن البقاء في البيت مريح أكثر.
أرجوك ......أرجوك ........أعدني كما كنت من قبل بسرعة !!!!
ظهر له المارد وقال : يا ولدي ,أظن بأنك تعلمت الدرس
وأنا سعيد أن ترجع الأشياء كما كانت
ولــــــــكــــــــــن ..
عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن ........ حـــــــامـل
كان هناك رجل تـعـب من الذهاب للعمل كل يوم
بينما زوجته تبقى في البيت .
وعند المساء بدأ الصلاة وطلب من الله أن يستبدل
جسده مع زوجته ليومين فقط لتعرف زوجته بماذا يشعر من مشاق وتعب العمل اليومي.
فجأة ظهر له مارد ولبى له طلبه
وفي اليوم التالي استيقظ
و قد تبدل جسده من رجل الى أمرأة .
حضر الفطور
أيقظ الأولاد
ألبس الأولاد والبنات ومشط شعورهم وحضرهم للمدرسة
ناول الأولاد فطورهم
حضر سندويتشات المدرسة
إطمأن على الأولاد لغاية ما غادروا باب البيت إلى المدرسة
عاد للبيت وغسل الغسيل
ذهب للسوق ليشتري حاجيات الأكل والطبيخ ..
ثم عاد للبيت وكانت الساعة العاشرة
طبخ الغدا
مسح الأراضي
نفض الغبار
رجع الأولاد من المدرسة
حضر سفرة الطعام
أطعم الأولاد ثم جلس يساعدهم في واجباتهم المنزلية
طوى الغسيل
كوى الملابس
حضر جلسة الشاي والمكسرات والبسكويت اليومية مع الزوج والأولاد
في السادسه والنصف أخذ يحضر طعام العشاء
بعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ
حمم الأولاد وأخدهم للنوم
أصبحت الساعة التاسعة مساء وعمله لا ينتهي ....
في صباح اليوم الثالث استيقظ وفي الحال ركع
وقال : يارب لم أكن أعرف حقيقة ما أفكر به ,
كنت مخطئا عندما فكرت أن البقاء في البيت مريح أكثر.
أرجوك ......أرجوك ........أعدني كما كنت من قبل بسرعة !!!!
ظهر له المارد وقال : يا ولدي ,أظن بأنك تعلمت الدرس
وأنا سعيد أن ترجع الأشياء كما كانت
ولــــــــكــــــــــن ..
عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن ........ حـــــــامـل
0 التعليقات:
Post a Comment